المصدر المفتوح هو نظام يجعل من النظام متاح للجميع وبشكل مجاني كما أنه يكون الجميع قادر على رؤية النظام والتعديل عليه.. بدأ نظام المصدار المفتوحة في نهاية التسعينات من قبل اريك ريموند في محاوله منه لإيجاد مصطلح بديل عن مصطلح “البرمجيات الحرة” (Free Software) والتي فهمت بشكل خاطئ من قبل الكثير على أنها برمجيات مجانية.. قد كان آنذاك قطاع الأعمال يجد حرجاً وخوفاً من استخدامها.. ذلك يعود لأن كلمة (Free) قد تعني (مجاناً) وهي ما يعني أنه لا أرباح من ورائه.. ولكن السيد ريموند قد صحح من المصطلح وأزاح التخوفات من الاسم..
هناك عدة رخص خاصة بنظام المصدر المفتوح كلٌ منهم يعطي صلاحيات للاستخدام مختلفة عن الآخر.. فهناك رخصة (GPL) أو (GNU) والتي هي تعني رخصة عامة للجميع.. وهي تعطي الحرية لإنتاج برمجيات مشتقة أو معدلة من البرنامج الأصلي.. كذلك تعطي الصلاحية لتوزيعها تحت نفس الترخيص للبرنامج الأصلي.. وهناك الرخصة الثانية وهي (Apache) وهي رخصة لا تتطلب تعديلات لتكون مفتوحة أو متاحة للجميع.. ونظام الاندرويد يستخدم كلا الرخصتين في ذات الوقت!!
فيستخدم نواة اللينوكس وهي المستخدمة في نظام التشغيل الذي مرخص برخصة (GPL).. وهذا يعني أن أي تعديل يتم على البرنامج أو النظام يجب أن يكون متاح للعامة متى ما إنتهى من كتابة البرنامج وأصبح جاهزاً للتنفيذ.. هذا يعني بأن الشركات المصنعة كسامسونج و (HTC) وموتورولا والبقية يجب عليهم إتاحة المصدر للجميع لأي جهاز في ذات الوقت الذي تقوم الشركة بالبدء في بيعه.. في هذا الشأن! الشركات يقومون بهذا الأمر بشكل دائم ولكن هم يتأخرون في إصدارها بعض الشيء..
كما أن الاندرويد يستخدم رخصة الأباتشي (Apache) في الكود أو الشفرة الخاصة بالاندرويد.. فهنا أي شخص يستطيع أن يقوم بتحميل مصدر الشفرة في أي وقت ويستطيع أن يقوم بالتعديل على الشفرة كما يريد.. ولا يجب عليهم بأن يقوموا بنشر التعديلات التي قاموا بها للعامة.. وكمثال على ذلك! فلا تجد أن هناك أي تعديلات أو نسخ معدله من واجهات الشركات كواجهة (HTC Sense).. فهي لا تعطي الشفره لأي أحد وتبقيها خاصة بالشركة وتقوم بتطويرها بنفسها رغم أنها مأخذوه من الاندرويد.. وهذا يعود بأن كل شركة تود بأن تحتفظ بأسرارها لتبقي المنافسة محتدمة بين الشركات الأخر ى المصنعة للأجهزة التي تعمل على نظام الاندروريد..
من البرامج وأنظمة التغشيل التي تعمل على نظام المصدر المفتوح:
الاندرويد
لينوكس
موزيلا فايرفوكس
جوجل كروم
Eclipse
OpenOffice
PHP
ووردبريس
هناك عدة رخص خاصة بنظام المصدر المفتوح كلٌ منهم يعطي صلاحيات للاستخدام مختلفة عن الآخر.. فهناك رخصة (GPL) أو (GNU) والتي هي تعني رخصة عامة للجميع.. وهي تعطي الحرية لإنتاج برمجيات مشتقة أو معدلة من البرنامج الأصلي.. كذلك تعطي الصلاحية لتوزيعها تحت نفس الترخيص للبرنامج الأصلي.. وهناك الرخصة الثانية وهي (Apache) وهي رخصة لا تتطلب تعديلات لتكون مفتوحة أو متاحة للجميع.. ونظام الاندرويد يستخدم كلا الرخصتين في ذات الوقت!!
فيستخدم نواة اللينوكس وهي المستخدمة في نظام التشغيل الذي مرخص برخصة (GPL).. وهذا يعني أن أي تعديل يتم على البرنامج أو النظام يجب أن يكون متاح للعامة متى ما إنتهى من كتابة البرنامج وأصبح جاهزاً للتنفيذ.. هذا يعني بأن الشركات المصنعة كسامسونج و (HTC) وموتورولا والبقية يجب عليهم إتاحة المصدر للجميع لأي جهاز في ذات الوقت الذي تقوم الشركة بالبدء في بيعه.. في هذا الشأن! الشركات يقومون بهذا الأمر بشكل دائم ولكن هم يتأخرون في إصدارها بعض الشيء..
كما أن الاندرويد يستخدم رخصة الأباتشي (Apache) في الكود أو الشفرة الخاصة بالاندرويد.. فهنا أي شخص يستطيع أن يقوم بتحميل مصدر الشفرة في أي وقت ويستطيع أن يقوم بالتعديل على الشفرة كما يريد.. ولا يجب عليهم بأن يقوموا بنشر التعديلات التي قاموا بها للعامة.. وكمثال على ذلك! فلا تجد أن هناك أي تعديلات أو نسخ معدله من واجهات الشركات كواجهة (HTC Sense).. فهي لا تعطي الشفره لأي أحد وتبقيها خاصة بالشركة وتقوم بتطويرها بنفسها رغم أنها مأخذوه من الاندرويد.. وهذا يعود بأن كل شركة تود بأن تحتفظ بأسرارها لتبقي المنافسة محتدمة بين الشركات الأخر ى المصنعة للأجهزة التي تعمل على نظام الاندروريد..
من البرامج وأنظمة التغشيل التي تعمل على نظام المصدر المفتوح:
الاندرويد
لينوكس
موزيلا فايرفوكس
جوجل كروم
Eclipse
OpenOffice
PHP
ووردبريس
منقول
لو ممكن لو فى اى اضافات يمكن ان تضاف فى هذا الموضوع او مواقع عنه
ردحذف